-
كبسولات ارجيفيت انفيرين تعزز من تنظيم ورفع مخزون الحديد وإنتاج خلايا الدم الحمراء من دون الاثار الجانبية الهضمية لتناول الحديد.
-
رفع مخزون الحديد يتم من خلال زيادة ربط الحديد وبالتالي استخدامه الافضل في خلايا الجسم وانسجته؟
-
كبسول ارجيفيت اللاكتوفيرين مقوي يعزز المناعة من خلال دعم الجهاز المناعي بالكامل.
-
كبسول ارجيفيت داعم صحة الأمعاء من خلال توازن ومعالجة نقص البكتيريا النافعة وقمع البكتيريا الضارة في الامعاء.
-
كبسول البالغين فقط.
- منتج مُصنع في تركيا بجودة عالية.
-
كبسولات سهلة الاستخدام لتعزيز صحتك اليومية.
-
اكتشف فوائد "الذهب الوردي" العديدة من خلال تناول الكبسول يوميًا، لتعزيز صحتك العامة
- حالة التوفر: متوفر
- الشركة المنتجة: Argivit Türkiye Hakim
- كود المنتج: Arg9633111
ارجيفيت انفيرين اللاكتوفيرين تحسين مخزون الحديد بدون اثار هضمية مزعجة تقوية المناعة عالج نقص البكتيريا النافعة في الامعاء للبالغين - 30 كبسولة، 200 ملغ
أرجيفيت إنفيرين: تعرف على قوة "الذهب الوردي" المذهلة
منذ اكتشاف اللاكتوفيرين في العقد الثلاثيني من القرن الماضي، تم التعرف على فوائده العديدة. ارجيفيت إنفيرين بتركيز 200 ملغ يقدم لك هذه القوة بشكل كبسولات ليوم جديد من الحيوية والنشاط.
فما الذي يجعل كبسولات ارجيفيت إنفيرين ضرورية لصحتك؟
تم تطوير ارجيفيت إنفيرين خصيصًا للبالغين لتقديم دعم فعال لمستويات الحديد في الجسم وتقوية الجهاز المناعي. مع 200 ملغ من اللاكتوفيرين في كل كبسولة، يقدم دعمًا متكاملاً للأمعاء، يتحكم في البكتيريا الضارة، ويعزز وظائف الجهاز المناعي.
الفوائد الرئيسية لكبسولات ارجيفيت إنفيرين:
- تنظيم الحديد: تساعد كبسولات ارجيفيت في تحقيق توازن الحديد، مما يؤدي إلى زيادة إنتاج خلايا الدم الحمراء.
- دعم المناعة: بفضل اللاكتوفيرين، تقدم كبسولات ارجيفيت دعمًا لجهازك المناعي وتقويته.
- صحة الأمعاء: من خلال التحكم في البكتيريا الضارة وتعزيز البكتيريا النافعة، تضمن كبسولات ارجيفيت صحة أمعائك.
الأسئلة المتداولة:
- ما هو كبسول ارجيفيت إنفيرين؟
-
- أرجيفيت إنفيرين هو مكمل غذائي على شكل كبسولات يحتوي على المادة الفعالة "اللاكتوفيرين". وقد تم تصميمه خصيصًا ليدعم تنظيم الحديد وصحة الأمعاء ووظائف الجهاز المناعي للبالغين.
- كيف يمكن لللاكتوفيرين أن يكون مفيدًا؟
-
- يقوم اللاكتوفيرين بتحسين مستويات الحديد، ويساعد في تعزيز صحة الأمعاء من خلال توازن الميكروبيوتا الأمعائية، بالإضافة إلى دعم وظائف الجهاز المناعي.
- كم مرة ينبغي على البالغ تناول ارجيفيت إنفيرين؟
-
- يوصى للبالغين بتناول كبسولة واحدة يوميًا من ارجيفيت إنفيرين.
- هل هو آمن للأطفال؟
-
- تم تصميم ارجيفيت انفيرين خصيصًا للبالغين، ولذلك يُفضل عدم تقديمه للأطفال.
- هل هناك أعراض جانبية؟
-
- يجب عدم تجاوز الجرعة اليومية الموصى بها. ومن الأفضل استشارة الطبيب في حالة الحمل، الرضاعة الطبيعية أو عند تناول أدوية أخرى.
- أين يتم تصنيع أرجيفيت إنفيرين؟
-
- يتم تصنيع أرجيفيت إنفيرين في تركيا، مع ملاحظة أن مصدر اللاكتوفيرين قد يختلف.
- كيف يدعم أرجيفيت إنفيرين تنظيم الحديد؟
-
- مع وجود 200 ملغ من اللاكتوفيرين في كل كبسولة، يُساهم أرجيفيت إنفيرين في تحسين إنتاج خلايا الدم الحمراء وتحسين مستويات الحديد.
- ما هي ظروف التخزين المناسبة لأرجيفيت إنفيرين؟
-
- يجب تخزين الكبسولات في مكان بارد وجاف بعيدًا عن الرطوبة وأشعة الشمس وبدرجة حرارة لا تتجاوز 25°C.
- كم عدد الكبسولات في العبوة الواحدة؟
-
- تحتوي العبوة على 30 كبسولة.
- كيفية استخدام أرجيفيت إنفيرين؟
- للبالغين فقط، يُنصح بتناول كبسولة واحدة يوميًا.
المكونات:
- اللاكتوفيرين: 200 ملغ في كل كبسولة.
اكتشاف اللاكتوفيرين وتأثيراته:
في الثلاثينيات من القرن الماضي، وُجد بروتين فريد تُسمى اللاكتوفيرين خلال دراسة مكونات واي الحليب، وبالأخص في حليب البقر. أطلق عليه هذا الاسم بسبب غناه بالحديد، الذي منحه لونًا مائلًا للوردي، مما دعا بعض الباحثين للإشارة إليه بـ "الذهب الوردي". لفترة طويلة، ظلت الآراء متضاربة حول وظيفة اللاكتوفيرين وعلاقته بالحديد.
لم يأت الفهم العميق لهذا البروتين إلا في الستينيات. حيث تمكن العلماء من استخلاص اللاكتوفيرين من حليب الإنسان والبقر، مما أسهم في فهم هيكله ودوره. كانت إحدى المكتشفات الرئيسية أن البروتين يحتوي على مواقع ترتبط بأيونات الحديد. وعلى الرغم من أن هناك تشابهًا كبيرًا في هيكل اللاكتوفيرين بين حليب الإنسان وحليب البقر، إلا أن هناك بعض التفاوت في التركيز. ففي حليب البقر، تقدر نسبة اللاكتوفيرين بـ 0.5 ملغ/لتر، في حين تصل في حليب الإنسان إلى حوالي 1 غ/لتر. مما يعكس أهميته، اللاكتوفيرين موجود أيضًا في حليب الثدييات الأخرى، من الغنم إلى الجمال.
وتشير بعض الأبحاث إلى أن أصول البروتين تعود إلى ما قبل 580 مليون سنة، مما يشير إلى أهميته البيولوجية. فإذا كان اللاكتوفيرين موجودًا في مختلف الكائنات الحية وظل كذلك على مر العصور، فما هي وظيفته الحقيقية؟
ماذا يفعل اللاكتوفيرين في الجسم؟
لقد درس العلماء دور اللاكتوفيرين لعقود طويلة، وعبر الابحاث العديدة حول الموضوع، هناك ثلاثة ميادين هامة حيث يتفق العلماء على أن اللاكتوفيرين يعمل بشكل فعال: في دعم تنظيم وتوازن الحديد، صحة وسلامة الامعاء، ووظيفة جهاز المناعة.
تنظيم وتوزان الحديد في الجسم:
اللاكتوفيرين هو عضو في عائلة البروتينات المعروفة بـ "الترانسفيرين"، والتي تعرف بقدرتها على ربط الحديد. اللاكتوفيرين له فصان في هيكله وكل فص يمكنه حمل شاردة حديد واحدة. تسمح هذه البنية لللاكتوفيرين بالارتباط بشوارد الحديد بقوة دون تركها، حتى ان تغيرت ظروف الوسط الحمضي. نظرًا لقدرة اللاكتوفيرين على التواجد في اشكال مرتبطة او غير مرتبطة بالحديد فقد اعتمد الباحثون على تسمية حالاته المختلفة وفقاً لمقدار الحديد المرتبط بهذا البروتين. في الحليب، يتواجد اللاكتوفيرين في الحديد عادة في حالة متوسطة يطلق عليها "الحالة الأصلية": وهي مشبعة بنسبة حوالي 20% بالحديد.
لقد أظهرت العديد من الدراسات أن اللاكتوفيرين يحسن انتاج الخلايا الحمراء في الدم بالاضافة لمستويات الحديد المستعملة والمخزنة على حد سواء. وبما ان الخلايا الحمراء والحديد يساعدان في نقل الأكسجين من الرئتين إلى الانسجة، فان فوائد اللاكتوفيرين المتعلقة بالحديد اساسية ومؤثرة جداً بتحسين مستوى الاداء الرياضي سواء في تمارين المقاومة او التمارين القلبية الوعائية او تمارين القوة كرفع الاثقال على اعلى مستوى.
تقوية جهاز المناعة:
تناولت الكثير من الابحاث العلمية دور اللاكتوفيرين في نظام جهاز المناعة. في هذا السياق اوضحت تلك الابحاث ان قدرة اللاكتوفيرين على ربط الحديد والمشروحة سابقاً هي التي تمنحه دوراً فعالاً في تقوية مناعة الجسم وتطويرها لمقاومة الامراض والعدوى الفيروسية والجرقومية على حد سواء.
صحة الامعاء والباطنة:
الأمعاء هي مركز أساسي للجسم حيث تجري العديد من العمليات المهمة وفي مقدمتها الامتصاص والاستقلاب الغذائي. وهي الساحة الرئيسية للتفاعل بين المواد الغذائية المستخلصة من الطعام وبين البكتيريا الجيدة والبكتيريا الضارة المتواجدة في الامعاء. يساهم اللاكتوفيرينفي محافظة الميكروبيوم الأمعائي على التوازن, حيث يعمل على قمع نمو البكتيريا الضارة وتعزيز نمو البكتيريا المفيدة، مع تقديم الدعم لبطانة الأمعاء لتظل قوية وصحية.
يعمل اللاكتوفيرين على حماية الامعاء وصحة الباطنة بطرق متعددة:
التخلص من البكتيريا الضارة: يرتبط اللاكتوفيرين بالحديد بشكل فعال، ولذلك يمنع البكتيريا الضارة من الحصول على الحديد التي تحتاجها للتكاثر والنمو.
اللاكتوفيرين مضاد للفيروسات: اثبتت الادلة العلمية قدرة اللاكتوفيرين على تثبيط تكاثر الفيروسات في الأمعاء.
تعزيز نمو ومعالجة نقص البكتيريا الجيدة: يساعد اللاكتوفيرين في تعزيز نمو البكتيريا ومعالجة نقص البكتيريا المفيدة، خصوصا بكتيريا اللبن الحمضية، والتي تعرف بدورها في صحة وسلامة الامعاء.
اللاكتوفيرين مضاد للالتهابات: يساعد اللاكتوفيرين في الحفاظ على استقرار بطانة الامعاء, من خلال تدخله في عمليات الالتهاب التي تحصل في هذا الجزء الحساس من الجسم.
في الواقع، تعتبر مكملات اللاكتوفيرين مكملًا غذائيًا شهيرًا بسبب فوائده الصحية الواسعة. وقد أظهرت الأبحاث مرارًا أنه يمكن لللاكتوفيرين أن يكون شريكًا قويًا في دعم صحتنا العامة. ومع ذلك، من الأفضل دائمًا استشارة المحترفين الصحيين قبل بدء أي مكمل غذائي لضمان الاستفادة القصوى وتجنب أي تفاعلات غير مرغوب فيها.